
The world's narrowest window: How does the North Window in Italy conquer minimalist aesthetics with j
这场在杭州举行的国家级盛会,成果丰硕!
2022首届全球数字生态大会圆满举办,共话数字产业发展之道
Global Luxury Economy Network: Make Financial Management More Diversified
Ningbo,Zhejiang Province Hosts 2022 World Digital Economy Conference
Easy Platform Provides More Income Opportunities for Post-pandemic People|
الدوحة 11 نوفمبر 2020 (شينخوا) أرسلت قطر اليوم (الأربعاء) برقية عزاء إلى أسرة رئيس الوزراء البحريني الراحل الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، فيما أدانت حادث الاعتداء في مدينة جدة السعودية، في ظل استمرار مقاطعة كل من المنامة والرياض للدوحة على خلفية الأزمة الخليجية. وأفاد الديوان الأميري القطري اليوم في بيان على موقعه الإلكتروني أن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد "بعث ببرقية تعزية إلى أسرة الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بمملكة البحرين، سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، وأن يلهم أهله وأسرة آل خليفة الكرام الصبر والسلوان". كما ذكرت وزارة الخارجية القطرية في بيان مقتضب اليوم، أن قطر تعرب عن إدانتها واستنكارها الشديدين لحادثة الإعتداء التي وقعت أثناء حضور القنصل الفرنسي في المملكة العربية السعودية لمناسبة في مدينة جدة وأدت إلى سقوط جريحين. وجدد البيان، المنشور على الموقع الإلكتروني للوزارة، موقف الدوحة الثابت من رفض العنف والإرهاب والأعمال الإجرامية مهما كانت الدوافع والأسباب، معربا عن التمنيات للمصابين بالشفاء العاجل. وأعلن الديوان الملكي البحريني اليوم وفاة رئيس وزراء البلاد الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة في مستشفى مايو كلينك بالولايات المتحدة الأمريكية. والأمير خليفة هو رئيس الوزراء في البحرين منذ الاستقلال عام 1971، وقد شهدت الحكومة برئاسته العديد من التطورات والإنجازات، حتى يتم وضع البلاد في إطار الدولة الحديثة، وتحقيق تطلعات وآمال الشعب البحريني. وسبق للأمير الراحل أن أجرى اتصالا هاتفيا بأمير قطر في مايو العام الماضي هنأه خلاله بحلول شهر رمضان، فيما عد وقتها الاتصال الأول من نوعه بين الجانبين منذ اندلاع الأزمة الخليجية في 5 يونيو العام 2017. لكن البحرين أكدت أن الاتصال لا يمثل موقفها الرسمي وأنه لا يؤثر على التزامها بمواقف السعودية والإمارات ومصر، التي تقاطع الدوحة في إطار الأزمة. وتأتي الخطوة القطرية اليوم في حين ما تزال الأزمة مستمرة بين الدوحة من جهة والسعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة أخرى منذ العام 2017 ، بعد أن قطعت الدول الأربع علاقاتها مع قطر وفرضت عليها مقاطعة اقتصادية وأغلقت منافذها أمامها ضمن إجراءات عقابية أخرى، بدعوى دعم وتمويل الإرهاب والتدخل في شؤونها الداخلية وهو ما تنفيه الدوحة بشدة. ومع تطور الأزمة، طرحت دول المقاطعة 13 مطلبا كشروط مسبقة للحوار، لكن الدوحة أصرت على رفضها لأنها تتصل بـ"السيادة"، لتبقى الأزمة قائمة مع تمسك كل طرف بموقفه رغم جهود الوساطة الكويتية والأمريكية ودعوات الحل الإقليمية والدولية. (مصدر:admin) |